فرهنگی سیاسی اجتماعی

حسن روحانی و حسین فریدون دوبرادر

اسحاق جهانگیری و مهدی جهانگیری دوبرادر

مادوتا داداشم                     توی کشورمیشاشیم

+ تاریخ سه شنبه 12 دی 1396 ساعت 16:23 نویسنده نستوه |

2-  و من خطبة له (عليه السلام) بعد انصرافه من صفين و فيها حال الناس قبل البعثة و صفة آل النبي ثم صفة قوم آخرين :
أَحْمَدُهُ اسْتِتْمَاماً لِنِعْمَتِهِ وَ اسْتِسْلَاماً لِعِزَّتِهِ وَ اسْتِعْصَاماً مِنْ مَعْصِيَتِهِ وَ أَسْتَعِينُهُ فَاقَةً إِلَى كِفَايَتِهِ إِنَّهُ لَا يَضِلُّ مَنْ هَدَاهُ وَ لَا يَئِلُ مَنْ عَادَاهُ وَ لَا يَفْتَقِرُ مَنْ كَفَاهُ فَإِنَّهُ أَرْجَحُ مَا وُزِنَ وَ أَفْضَلُ مَا خُزِنَ وَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةً مُمْتَحَناً إِخْلَاصُهَا مُعْتَقَداً مُصَاصُهَا نَتَمَسَّكُ بِهَا أَبَداً مَا أَبْقَانَا وَ نَدَّخِرُهَا لِأَهَاوِيلِ مَا يَلْقَانَا فَإِنَّهَا عَزِيمَةُ الْإِيمَانِ وَ فَاتِحَةُ الْإِحْسَانِ وَ مَرْضَاةُ الرَّحْمَنِ وَ مَدْحَرَةُ الشَّيْطَانِ وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ أَرْسَلَهُ بِالدِّينِ الْمَشْهُورِ وَ الْعَلَمِ الْمَأْثُورِ وَ الْكِتَابِ الْمَسْطُورِ وَ النُّورِ السَّاطِعِ وَ الضِّيَاءِ اللَّامِعِ وَ الْأَمْرِ الصَّادِعِ إِزَاحَةً لِلشُّبُهَاتِ وَ احْتِجَاجاً بِالْبَيِّنَاتِ وَ تَحْذِيراً بِالْآيَاتِ وَ تَخْوِيفاً بِالْمَثُلَاتِ وَ النَّاسُ فِي فِتَنٍ انْجَذَمَ فِيهَا حَبْلُ الدِّينِ وَ تَزَعْزَعَتْ سَوَارِي الْيَقِينِوَ اخْتَلَفَ النَّجْرُ وَ تَشَتَّتَ الْأَمْرُ وَ ضَاقَ الْمَخْرَجُ وَ عَمِيَ الْمَصْدَرُ فَالْهُدَى خَامِلٌ وَ الْعَمَى شَامِلٌ عُصِيَ الرَّحْمَنُ وَ نُصِرَ الشَّيْطَانُ وَ خُذِلَ الْإِيمَانُ فَانْهَارَتْ دَعَائِمُهُ وَ تَنَكَّرَتْ مَعَالِمُهُ وَ دَرَسَتْ سُبُلُهُ وَ عَفَتْ شُرُكُهُ أَطَاعُوا الشَّيْطَانَ فَسَلَكُوا مَسَالِكَهُ وَ وَرَدُوا مَنَاهِلَهُ بِهِمْ سَارَتْ أَعْلَامُهُ وَ قَامَ لِوَاؤُهُ فِي فِتَنٍ دَاسَتْهُمْ بِأَخْفَافِهَا وَ وَطِئَتْهُمْ بِأَظْلَافِهَا وَ قَامَتْ عَلَى سَنَابِكِهَا فَهُمْ فِيهَا تَائِهُونَ حَائِرُونَ جَاهِلُونَ مَفْتُونُونَ فِي خَيْرِ دَارٍ وَ شَرِّ جِيرَانٍ نَوْمُهُمْ سُهُودٌ وَ كُحْلُهُمْ دُمُوعٌ بِأَرْضٍ عَالِمُهَا مُلْجَمٌ وَ جَاهِلُهَا مُكْرَمٌ .
و منها يعني آل النبي عليه الصلاة و السلام
هُمْ مَوْضِعُ سِرِّهِ وَ لَجَأُ أَمْرِهِ وَ عَيْبَةُ عِلْمِهِ وَ مَوْئِلُ حُكْمِهِ وَ كُهُوفُ كُتُبِهِ وَ جِبَالُ دِينِهِ بِهِمْ أَقَامَ انْحِنَاءَ ظَهْرِهِ وَ أَذْهَبَ ارْتِعَادَ فَرَائِصِهِ .
وَ مِنْهَا يَعْنِي قَوْماً آخَرِينَ
زَرَعُوا الْفُجُورَ وَ سَقَوْهُ الْغُرُورَ وَ حَصَدُوا الثُّبُورَ لَا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه وآله) مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ وَ لَا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ وَ عِمَادُ الْيَقِينِ إِلَيْهِمْ يَفِي‏ءُ الْغَالِي وَ بِهِمْ يُلْحَقُ التَّالِي وَ لَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الْوِلَايَةِ وَ فِيهِمُ الْوَصِيَّةُ وَ الْوِرَاثَةُ الْآنَ إِذْ رَجَعَ الْحَقُّ إِلَى أَهْلِهِ وَ نُقِلَ إِلَى مُنْتَقَلِهِ .


(پس از بازگشت از نبرد صفین  در سال 37.هجرى ايراد فرمود)
1.ستايش پروردگار
ستايش مى كنم خداوند او را، براى تكميل نعمت هاى او و تسليم بودن برابر بزرگى او و ايمن ماندن از نافرمانى او. و در رفع نيازها از او يارى مى طلبم زيرا آن كس را كه خدا هدايت كند، هرگز گمراه نگردد، و آن را كه خدا دشمن دارد، هرگز نجات نيابد و هر آن كس را كه خداوند بى نياز گرداند، نيازمند نخواهد شد. پس ستايش خداوند گران سنگ ترين چيز است، و برترين گنجى است كه ارزش ذخيره شدن دارد، و گواهى مى دهم كه جز خداى يكتاى بى شريك، معبودى نيست، شهادتى كه اخلاص آن آزموده و پاكى و خلوص آن را باور داريم و تا زنده ايم بر اين باور استواريم، و آن را براى صحنه هاى هولناك روز قيامت ذخيره مى كنيم، زيرا شهادت به يگانگى خدا، نشانه استوارى ايمان، باز كننده درهاى احسان، مايه خشنودى خداى رحمان، و دور كننده شيطان است.
2.ويژگى هاى پيامبر اسلام (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم )
و شهادت مى دهم كه محمّد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) بنده خدا و فرستاده اوست. خداوند او را با دينى آشكار، و نشانه اى پايدار و قرآنى نوشته شده و استوار و نورى درخشان و چراغى تابان و فرمانى آشكار كننده فرستاد تا شك و ترديدها را نابود سازد و با دلائل روشن استدلال كند ، و با آيات الهى مردم را پرهيز دهد، و از كيفرهاى الهى بترساند.
3.شناخت عصر جاهليّت
خدا پيامبر اسلام را زمانى فرستاد كه مردم در فتنه ها گرفتار شده، رشته هاى دين پاره شده و ستون هاى ايمان و يقين ناپايدار بود. در اصول دين اختلاف داشته، و امور مردم پراكنده بود، راه رهايى دشوار و پناهگاهى وجود نداشت، چراغ هدايت بى نور، و كور دلى همگان را فرا گرفته بود. خداى رحمان معصيت مى شد و شيطان يارى مى گرديد، ايمان بدون ياور مانده و ستون هاى آن ويران گرديده و نشانه هاى آن انكار شده، راه هاى آن ويران و جاده هاى آن كهنه و فراموش گرديده بود. مردم جاهلى شيطان را اطاعت مى كردند و به راه هاى او مى رفتند و در آبشخور شيطان سيراب مى شدند. با دست مردم جاهليت، نشانه هاى شيطان، آشكار و پرچم او بر افراشته گرديد. فتنه ها، مردم را لگد مال كرده و با سم هاى محكم خود نابودشان كرده و پا بر جا ايستاده بود. امّا مردم حيران و سرگردان، بى خبر و فريب خورده، در كنار بهترين خانه (كعبه) و بدترين همسايگان (بت پرستان) زندگى مى كردند. خواب آنها بيدارى، و سرمه چشم آنها اشك بود، در سرزمينى كه دانشمند آن لب فرو بسته و جاهل گرامى بود.
 
4.ويژگى هاى اهل بيت عليهم السّلام
عترت پيامبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) جايگاه اسرار خداوندى و پناهگاه فرمان الهى و مخزن علم خدا و مرجع احكام اسلامى، و نگهبان كتاب هاى آسمانى و كوه هاى هميشه استوار دين خدايند خدا به وسيله اهل بيت عليهم السّلام پشت خميده دين را راست نمود و لرزش و اضطراب آن را از ميان برداشت.
5.سيماى فاسدان
برابر فاسدانى كه تخم گناه افشاندند، و با آب غرور و فريب آبيارى كردند، و محصول آن را كه جز عذاب و بدبختى نبود برداشتند
6.جايگاه آل محمّد (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم )
كسى را با خاندان رسالت نمى شود مقايسه كرد و آنان كه پرورده نعمت هدايت اهل بيت پيامبرند با آنان برابر نخواهند بود. عترت پيامبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) أساس دين، و ستون هاى استوار يقين مى باشند. شتاب كننده، بايد به آنان بازگردد و عقب مانده بايد به آنان بپيوندد زيرا ويژگى هاى حقّ ولايت به آنها اختصاص دارد و وصيّت پيامبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) نسبت به خلافت مسلمين و ميراث رسالت، به آنها تعلّق دارد. هم اكنون (كه خلافت را به من سپرديد) حق به اهل آن بازگشت، و دوباره به جايگاهى كه از آن دور مانده بود، باز گردانده شد.

+ تاریخ سه شنبه 12 دی 1396 ساعت 16:20 نویسنده نستوه |

32-  و من خطبة له (عليه السلام) و فيها يصف زمانه بالجور، و يقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا :
معنى جور الزمان
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا قَدْ أَصْبَحْنَا فِي دَهْرٍ عَنُودٍ وَ زَمَنٍ كَنُودٍ يُعَدُّ فِيهِ الْمُحْسِنُ مُسِيئاً وَ يَزْدَادُ الظَّالِمُ فِيهِ عُتُوّاً لَا نَنْتَفِعُ بِمَا عَلِمْنَا وَ لَا نَسْأَلُ عَمَّا جَهِلْنَا وَ لَا نَتَخَوَّفُ قَارِعَةً حَتَّى تَحُلَّ بِنَا .
أصناف المسيئين
وَ النَّاسُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَصْنَافٍ مِنْهُمْ مَنْ لَا يَمْنَعُهُ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَهَانَةُ نَفْسِهِ وَ كَلَالَةُ حَدِّهِ وَ نَضِيضُ وَفْرِهِ وَ مِنْهُمْ الْمُصْلِتُ لِسَيْفِهِ وَ الْمُعْلِنُ بِشَرِّهِ وَ الْمُجْلِبُ بِخَيْلِهِ وَ رَجِلِهِ قَدْ أَشْرَطَ نَفْسَهُ وَ أَوْبَقَ دِينَهُ لِحُطَامٍ يَنْتَهِزُهُ أَوْ مِقْنَبٍ يَقُودُهُ أَوْ مِنْبَرٍ يَفْرَعُهُ وَ لَبِئْسَ الْمَتْجَرُ أَنْ تَرَى الدُّنْيَا لِنَفْسِكَ ثَمَناً وَ مِمَّا لَكَ عِنْدَ اللَّهِ عِوَضاً وَ مِنْهُمْ مَنْ يَطْلُبُ الدُّنْيَا بِعَمَلِ الْآخِرَةِ وَ لَا يَطْلُبُ الْآخِرَةَ بِعَمَلِ الدُّنْيَا قَدْ طَامَنَ مِنْ شَخْصِهِ وَ قَارَبَ مِنْ خَطْوِهِ وَ شَمَّرَ مِنْ ثَوْبِهِ وَ زَخْرَفَ مِنْ نَفْسِهِ لِلْأَمَانَةِ وَ اتَّخَذَ سِتْرَ اللَّهِ ذَرِيعَةً إِلَى الْمَعْصِيَةِ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَبْعَدَهُ عَنْ طَلَبِ الْمُلْكِ ضُئُولَةُ نَفْسِهِ وَ انْقِطَاعُ سَبَبِهِ فَقَصَرَتْهُ الْحَالُ عَلَى حَالِهِ فَتَحَلَّى بِاسْمِ الْقَنَاعَةِ وَ تَزَيَّنَ بِلِبَاسِ أَهْلِ الزَّهَادَةِ وَ لَيْسَ مِنْ ذَلِكَ فِي مَرَاحٍ وَ لَا مَغْدًى.
الراغبون في اللّه
وَ بَقِيَ رِجَالٌ غَضَّ أَبْصَارَهُمْ ذِكْرُ الْمَرْجِعِ وَ أَرَاقَ دُمُوعَهُمْ خَوْفُ الْمَحْشَرِ فَهُمْ بَيْنَ شَرِيدٍ نَادٍّ وَ خَائِفٍ مَقْمُوعٍ وَ سَاكِتٍ مَكْعُومٍ وَ دَاعٍ مُخْلِصٍ وَ ثَكْلَانَ مُوجَعٍ قَدْ أَخْمَلَتْهُمُ التَّقِيَّةُ وَ شَمِلَتْهُمُ الذِّلَّةُ فَهُمْ فِي بَحْرٍ أُجَاجٍ أَفْوَاهُهُمْ ضَامِزَةٌ وَ قُلُوبُهُمْ قَرِحَةٌ قَدْ وَعَظُوا حَتَّى مَلُّوا وَ قُهِرُوا حَتَّى ذَلُّوا وَ قُتِلُوا حَتَّى قَلُّوا .

التزهيد في الدنيا
فَلْتَكُنِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِكُمْ أَصْغَرَ مِنْ حُثَالَةِ الْقَرَظِ وَ قُرَاضَةِ الْجَلَمِ وَ اتَّعِظُوا بِمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ قَبْلَ أَنْ يَتَّعِظَ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ وَ ارْفُضُوهَا ذَمِيمَةً فَإِنَّهَا قَدْ رَفَضَتْ مَنْ كَانَ أَشْغَفَ بِهَا مِنْكُمْ .
 قال الشريف رضي الله عنه : أقول و هذه الخطبة ربما نسبها من لا علم له إلى معاوية و هي من كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) الذي لا يشك فيه ، و أين الذهب من الرغام ، و أين العذب من الأجاج ، و قد دل على ذلك الدليل الخريت ، و نقده الناقد البصير عمرو بن بحر الجاحظ ، فإنه ذكر هذه الخطبة في كتاب البيان و التبيين ، و ذكر من نسبها إلى معاوية ، ثم تكلم من بعدها بكلام في معناها جملته أنه قال ، و هذا الكلام بكلام علي (عليه السلام) أشبه ، و بمذهبه في تصنيف الناس و في الإخبار عما هم عليه من القهر و الإذلال و من التقية و الخوف أليق ، قال : و متى وجدنا معاوية في حال من الأحوال يسلك في كلامه مسلك الزهاد و مذاهب العباد .


(در سال 37.هجرى در مسجد كوفه در شناخت مردم و روزگاران پس از پيامبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ) ايراد كرد)
1.سير ارتجاعى امّت اسلامى
اى مردم، در روزگارى كينه توز، و پر از ناسپاسى و كفران نعمت ها، صبح كرده ايم، كه نيكوكار، بدكار به شمار مى آيد، و ستمگر بر تجاوز و سركشى خود مى افزايد. نه از آن چه مى دانيم بهره مى گيريم و نه از آن چه نمى دانيم، مى پرسيم، و نه از حادثه مهمّى تا بر ما فرود نيايد، مى ترسيم
2.اقسام مردم (روانشناسى اجتماعى مسلمين، پس از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)
در اين روزگاران، مردم چهار گروه اند:-  گروهى اگر دست به فساد نمى زنند، براى اين است كه، روحشان ناتوان، و شمشيرشان كند، و امكانات مالى، در اختيار ندارند.-  گروه ديگر، آنان كه شمشير كشيده، و شرّ و فسادشان را آشكار كرده اند، لشكرهاى پياده و سواره خود را گرد آورده، و خود آماده كشتار ديگرانند. دين را براى به دست آوردن مال دنيا تباه كردند كه يا رييس و فرمانده گروهى شوند، يا به منبرى فرا رفته، خطبه بخوانند. چه بد تجارتى، كه دنيا را بهاى جان خود بدانى، و با آنچه كه در نزد خداست معاوضه نمايى.-  گروهى ديگر، با اعمال آخرت، دنيا را مى طلبند، و با اعمال دنيا در پى كسب مقام هاى معنوى آخرت نيستند، خود را كوچك و متواضع جلوه مى دهند. گام ها را رياكارانه و كوتاه بر مى دارند، دامن خود را جمع كرده، خود را همانند مؤمنان واقعى مى آرايند، و پوشش الهى را وسيله نفاق و دو رويى و دنيا طلبى خود قرار مى دهند.-  و برخى ديگر، با پستى و ذلّت و فقدان امكانات، از به دست آوردن قدرت محروم مانده اند، كه خود را به زيور قناعت آراسته، و لباس زاهدان را پوشيده اند. اينان هرگز، در هيچ زمانى از شب و روز، از زاهدان راستين نبوده اند.
3.وصف پاكان در جامعه مسخ شده
در اين ميان گروه اندكى باقى مانده اند كه ياد قيامت، چشم هايشان را بر همه چيز فرو بسته، و ترس رستاخيز، اشك هايشان را جارى ساخته است، برخى از آنها از جامعه رانده شده، و تنها زندگى مى كنند، و برخى ديگر ترسان و سركوب شده يا لب فرو بسته و سكوت اختيار كرده اند، بعضى مخلصانه همچنان مردم را به سوى خدا دعوت مى كنند، و بعضى ديگر گريان و دردناكند كه تقيّه و خويشتن دارى، آنان را از چشم مردم انداخته است، و ناتوانى وجودشان را فرا گرفته گويا در درياى نمك فرو رفته اند، دهن هايشان بسته، و قلب هايشان مجروح است، آنقدر نصيحت كردند كه خسته شدند، از بس سركوب شدند، ناتوانند و چندان كه كشته دادند، انگشت شمارند.
4.روش برخورد با دنيا

اى مردم بايد دنياى حرام در چشمانتان از پر كاه خشكيده،  و تفاله هاى قيچى شده دام داران، بى ارزش تر باشد، از پيشينيان خود پند گيريد، پيش از آن كه آيندگان از شما پند گيرند، اين دنياى فاسد نكوهش شده را رها كنيد، زيرا مشتاقان شيفته تر از شما را رها كرد.
مى گويم: بعضى از نادانان اين خطبه را به معاويه نسبت داده اند، ولى بدون ترديد اين خطبه از سخنان امير مؤمنان عليه السّلام است. «طلا كجا و خاك كجا آب گوارا و شيرين كجا و آب نمك كجا» دليل بر اين مطلب سخن «عمرو بن بحر، جاحظ» است كه ماهر در ادب و نقّاد بصير سخن مى باشد، او اين خطبه را در كتاب «البيان و التبيين» آورده و گفته است: آن را به معاويه نسبت داده اند. سپس اضافه كرده كه اين خطبه به سخن امام عليه السّلام و به روش او در تقسيم مردم شبيه تر است. و اوست كه به بين حال مردم، از غلبه، ذلّت، تقيّه، و ترس واردتر است، سپس مى گويد: «تا كنون چه موقع ديده ايم كه معاويه در يكى از سخنانش مسير زهد پيش گيرد و راه و رسم بندگان خدا را انتخاب كند»

+ تاریخ سه شنبه 12 دی 1396 ساعت 16:1 نویسنده نستوه |

 
وَ کانَ مِنْ دُعَائِهِ، علیه‌السلام عِنْدَ الِاسْتِسْقَاءِ بَعْدَ الْجَدْبِ

(۱) اللَّهُمَّ اسْقِنَا الْغَیثَ، وَ انْشُرْ عَلَینَا رَحْمَتَک بِغَیثِک الْمُغْدِقِ مِنَ السَّحَابِ الْمُنْسَاقِ لِنَبَاتِ أَرْضِک الْمُونِقِ فِی جَمِیعِ الْآفَاقِ. (۲) وَ امْنُنْ عَلَی عِبَادِک بِإِینَاعِ الثَّمَرَةِ، وَ أَحْی بِلَادَک بِبُلُوغِ الزَّهَرَةِ، وَ أَشْهِدْ مَلَائِکتَک الْکرَامَ السَّفَرَةَ بِسَقْی مِنْک نَافِعٍ، دَائِمٍ غُزْرُهُ، وَاسِعٍ دِرَرُهُ، وَابِلٍ سَرِیعٍ عَاجِلٍ. (۳) تُحْیی بِهِ مَا قَدْ مَاتَ، وَ تَرُدُّ بِهِ مَا قَدْ فَاتَ وَ تُخْرِجُ بِهِ مَا هُوَ آتٍ، وَ تُوَسِّعُ بِهِ فِی الْأَقْوَاتِ، سَحَاباً مُتَرَاکماً هَنِیئاً مَرِیئاً طَبَقاً مُجَلْجَلًا، غَیرَ مُلِثٍّ وَدْقُهُ، وَ لَا خُلَّبٍ بَرْقُهُ. (۴) اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَیثاً مُغِیثاً مَرِیعاً مُمْرِعاً عَرِیضاً وَاسِعاً غَزِیراً، تَرُدُّ بِهِ النَّهِیضَ، وَ تَجْبُرُ بِهِ الْمَهِیضَ (۵) اللَّهُمَّ اسْقِنَا سَقْیاً تُسِیلُ مِنْهُ الظِّرَابَ، وَ تَمْلَأُ مِنْهُ الْجِبَابَ، وَ تُفَجِّرُ بِهِ الْأَنْهَارَ، وَ تُنْبِتُ بِهِ الْأَشْجَارَ، وَ تُرْخِصُ بِهِ الْأَسْعَارَ فِی جَمِیعِ الْأَمْصَارِ، وَ تَنْعَشُ بِهِ الْبَهَائِمَ وَ الْخَلْقَ، وَ تُکمِلُ لَنَا بِهِ طَیبَاتِ الرِّزْقِ، و تُنْبِتُ لَنَا بِهِ الزَّرْعَ وَ تُدِرُّ بِهِ الضَّرْعَ وَ تَزِیدُنَا بِهِ قُوَّةً إِلَی قُوَّتِنَا. (۶) اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ ظِلَّهُ عَلَینَا سَمُوماً، وَ لَا تَجْعَلْ بَرْدَهُ عَلَینَا حُسُوماً، وَ لَا تَجْعَلْ صَوْبَهُ عَلَینَا رُجُوماً، وَ لَا تَجْعَلْ مَاءَهُ عَلَینَا أُجَاجاً. (۷) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ ارْزُقْنَا مِنْ بَرَکاتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ، «إِنَّک عَلی کلِّ شَیءٍ قَدِیرٌ».[۱]
ترجمه
دعای19 صحیفه سجادیه برای طلب باران درخشکسالی

(۱) بارخدایا، ما را به باران سیراب ساز، و رحمتت را بر ما بگستران به باران بسیار از ابری که برای رویانیدن گیاه شگفت‌انگیز در همه آفاق روان گشته، (۲) و بر بندگان خود با به بار آمدن میوه منّت گذار، و سرزمین‌های مرده را با شکفتن شکوفه‌ها زنده کن، و فرشتگان بزرگوار خود را به بارانی سودمند گواه گیر، بارانی بسیار و انبوه، و پیوسته با برکات گسترده، بارانی تند و سریع و شتابان، (۳) تا هر چه مرده است به آن زنده نمایی، و آنچه از میان رفته به ما بازگردانی، و آنچه آمدنی است بیرون آوری و به سبب آن روزی‌ها را وسعت بخشی، ابری در هم فشرده، کامبخش و گوارا و فراگیرنده و خروشان که بارانش دائمِ ویران کننده، و برقش فریبنده (بدون باران) نباشد. (۴) بارخدایا ما را به بارانی فریادرس و برطرف کننده قحطی سیراب کن، بارانی رویاننده گیاه، سبز کننده - دشت و دَمَن، وسیع و پرمایه، که به سبب آن گیاه روئیده پژمرده را خرم کنی، و آن را برای گیاه شکسته مومیایی قرار دهی. (۵) بارخدایا بر ما بارانی فرست که به آن از تپه‌ها آب سرازیر گردانی، و چاه‌ها را لبریز کنی، و نهرها را روان سازی، و درختان را برویانی، و قیمت‌ها را در همه شهرها ارزان کنی، و چهارپایان را قوّت دهی و خلایق را زنده‌دل و نکوحال فرمایی، و روزی‌های پاکیزه را برای ما کامل گردانی، و کشت و زرع ما را برویانی، و پستان‌ها را پرشیر سازی، و نیرویی بر نیروی ما بیفزایی. (۶) بارخدایا سایه آن ابر را بر ما باد گرم و زهرآگین مساز، و سردی آن را بر ما شوم و ناخجسته منما، و باریدنش را بر ما باران عذاب قرار مده، و آبش را در کام ما تلخ و ناگوار مگردان. (۷) بارالها بر محمد و آلش درود فرست، و از برکات آسمان‌ها و زمین روزی ما ساز که تو بر هر چیز توانایی.
+ تاریخ سه شنبه 12 دی 1396 ساعت 15:45 نویسنده نستوه |

حقارت برجام زانوزدن مقابل کویت و بتن ریزی راکتورهسته ای

+ تاریخ جمعه 28 مهر 1396 ساعت 19:56 نویسنده نستوه |

+ تاریخ جمعه 28 مهر 1396 ساعت 19:54 نویسنده نستوه |

+ تاریخ جمعه 28 مهر 1396 ساعت 19:53 نویسنده نستوه |

+ تاریخ جمعه 28 مهر 1396 ساعت 19:48 نویسنده نستوه |

+ تاریخ جمعه 28 مهر 1396 ساعت 19:24 نویسنده نستوه |

متن حکم تنفیذ امام خمینی برای ریاست جمهوری ابوالحسن بني صدر
بر اساس آنكه ملت شريف ايران با اكثريت قاطع جناب آقاي دكتر سيدابوالحسن بني صدر را به رياست جمهوري كشور جمهوري اسلامي ايران برگزيده‏اند، و بر حسب آنكه مشروعيت آن بايد به نصب فقيه جامع الشرايط باشد، اينجانب به موجب اين حكم، رأي ملت را تنفيذ و ايشان را به اين سمت منصوب نمودم؛ لكن تنفيذ و نصب اينجانب و رأي ملت مسلمان ايران محدود است به عدم تخلف ايشان از احكام مقدسه اسلام و تبعيت از قانون اساسي اسلامي ايران.

متن حکم تنفیذ امام خمینی برای ریاست جمهوری محمدعلی رجایی
اكثريت قاطع افزون از دوره سابق، جناب آقاي محمدعلي رجايي- ايّده اللَّه تعالي- را به رياست جمهوري كشور اسلامي ايران برگزيده و اين مسئوليت بزرگ و بار سنگين را بر عهده او گذاشته است. و چون مشروعيت آن بايد با نصب فقيه ولي امر باشد، اينجانب رأي ملت شريف را تنفيذ و ايشان را به سمت رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب نمودم، و مادام كه ايشان در خط اسلام عزيز و پيرو احكام مقدس آن مي‏باشند و از قانون اساسي ايران تبعيت و در مصالح كشور و ملت عظيم الشأن در حدود اختيارات قانوني خويش كوشا باشند و از فرامين الهي و قانون اساسي تخطي ننمايند، اين نصب و تنفيذ به قوت خود باقي است.

متن حکم تنفیذ امام خمینی برای دوره اول ریاست جمهوری آیت الله سیدعلی خامنه ای
اينجانب به پيروي از ملت عظيم الشأن و با اطلاع از مقام و مرتبت متفكر و دانشمند محترم جناب حجت الاسلام آقاي سيد علي خامنه‏اي- ايّده اللَّه تعالي- رأي ملت را تنفيذ و ايشان را به سمت رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب نمودم. و رأي ملت مسلمان متعهد و تنفيذ آن محدود است به اينكه ايشان به همان نحو كه تا كنون خدمتگزار اسلام و ملت و طرفدار قشر مستضعف، و به حكم قرآن كريم اشِدَّاءُ عَلَي الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ (آناني كه با اويند بركافران سختگير، و بين خويش مهربانند. فتح: ۲۹) بوده‏اند از اين پس نيز به همان تعهد باقي باشند
آقاي رئيس جمهور و ساير دست اندركاران و دولتمردان در جمهوري اسلامي بايد بدانند كه ملت شريف ايران بر همه آنان محبت و منت دارند،

متن حکم تنفیذ امام خمینی برای دوره دوم ریاست جمهوری آیت الله سیدعلی خامنه ای

به پيروي از آراي محترم ملت عظيم الشأن و آشنايي به مقام تعهد و خدمتگزاري دانشمند محترم، جناب حجت الاسلام آقاي سيدعلي خامنه‏اي- ايّده اللَّه تعالي- آراي ملت را براي پس از پايان دوره كنوني، تنفيذ و ايشان را به سمت رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي‏نمايم
رئيس جمهور محترم بايد توجه داشته باشند كه در پيشگاه مقدس حق- جل و علا- واقع است و آنچه بر او از خطرات قلبي و تمايلات سرّي تا اعمال مُعلن (علني) و مخفي مي‏گذرد، در حضور حق است و چيزي را نتوان از او- جل و علا- پنهان كرد، هرچند از خلق خدا پنهان باشد.

متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره اول ریاست جمهوری اکبر هاشمی رفسنجانی
اراده و رأي ملت عزيز، بار سنگين امانت و مسئوليت الهي را بر دوش تواناي مردي بزرگ از فرزندان اسلام و حواريين امام عظيم الشأن، عالمي مجاهد، فقيهي اسلام شناس، سياستمداري هوشمند و مديري درد آشنا و دلسوز قرار داد.
شخصيتي كه پرونده تلاش در راه خدا و مجاهدتش براي حاكميت دين و اعلاء كلمه اسلام حتي پيش از نخستين روزهاي شروع نهضت آغازشده و سرگذشت رنج ها و سختي ها و فعاليت هاي كم نظير را در خود گنجانيده است، چهره ي موجهي كه به بركت حركت در صراط مستقيم انقلاب، همواره امين امام و محبوب امت بوده و انشاءالله از اين پس نيز خواهد بود.
بي شك اين يك دستاورد بزرگ است كه همزمان با انجام اصلاحات در قانون اساسي كه زمينه اداره صحيح كشور را فراهم ساخته، مديريت اجرائي كشور در دست تواناي كسي همچون رئيس جمهور منتخب ملت قرار گيرد و اميد است همچنان كه مردم قدرشناس و هوشمند كشورمان انتظار مي برند، تأييدات و تفضلات الهي راه را به سوي رفع مشكلات و تحقق آرمان هاي انقلاب هموار سازد.
اينجانب ضمن سپاس مجدد از الطاف نهان و آشكار حضرت حق تعالي جلت عظمته، به پيروي از ملت عظيم الشأن و با معرفت به مقام و مرتبت ياور صميمي امام و شخصيت برجسته نظام جمهوري اسلامي و بازوي توانا و زبان گوياي آن، جناب آقاي هاشمي رفسنجاني دامت تأييداته رأي ملت را تنفيذ و ايشان را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي كنم و بديهي است كه اين رأي و تنفيذ تا زماني است كه ايشان در همين صراط مستقيم و نوراني كه عمر شريف خود را تاكنون در آن گذرانيده اند يعني راه دفاع از اسلام ناب محمدي صلي الله عليه و آله و مجاهدت براي تحقق حاكميت كامل قرآن و عمل به شريعت و طرفداري از محرومين و مستضعفين و كوشش براي ريشه كن كردن فقر و محروميت و استقرار عدالت اجتماعي، راه خود را ادامه دهند

متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره دوم ریاست جمهوری اکبر هاشمی رفسنجانی
در اين نوبت نيز، رأي مصيب ملت، مسؤوليت را به دستهاي تواناي مردي سپرد كه در ميدانهاي دشوار، لياقت و امانت و صلاحيت و كارداني و برجستگي او را آزموده بود. مردي بزرگ از سابقينِ اوّلينِ انقلاب و از حوارييّن و انصار ديرين امام راحل. عالِمي متفكّر، سياستمداري هوشمند، فقيهي زمان شناس، مجاهدي خستگي نشناس، برادري مهربان براي ضعيفان و مديري كاردان براي كشور.

اين‌جانب ضمن تبريك به ملت عزيزمان براي اين حُسنِ انتخاب و با معرفت به مقام و مرتبت والاي شخصيّت برجسته و چهره منوّر نظام جمهوري اسلامي و ركن ركين انقلاب و بازوي توانا و زبان گوياي آن، جناب آقاي هاشمي رفسنجاني دام‌عُلاه، رأي ملّت را تنفيذ و ايشان را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي‌كنم. بديهي است كه تنفيذ اين‌جانب نيز، مانند رأي ملّت، تا زماني است كه ايشان در همان صراط مستقيم و منهاج قويمي قدم برمي‌دارند

متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره اول ریاست جمهوری سیدمحمد خاتمی
بار ديگر مسؤوليت بزرگ رياست جمهوري با اكثريتي قاطع بر دوش مردي روحاني و كارآزموده و انقلابي و اهل دانش و معرفت قرار يافته و يكي از تربيت‌شدگان حوزه‌ معرفت ديني، قدرت اجرايي را در كشوري به دست گرفته است كه به بركت ايمان و دين‌باوري عميق مردمش، پرچمدار نظام ديني و مفتخر به اجراي احكام اسلامي است. اين رويكرد، همچنان كه نشان اعتماد ملت ايران به روحانيت متعهد است، مژده رسان اين نيز هست كه در حركت سازندگي ملت ايران - كه بحمداللَّه سالهاست با همكاري ملت و مسؤولان برجسته آغاز گشته است - همواره توجه به ارزشهاي اصيل معنوي و پايبندي به دين و اخلاق و معنويت، ركن اساسي بوده و خواهد بود.
اين‌جانب ضمن تبريك به ملت عزيز و با معرفت به شايستگي و برجستگي دانشمند متفكر، جناب حجةالاسلام آقاي حاج سيد محمّد خاتمي (دامت‌ معاليه)، رأي ملت را تنفيذ و ايشان را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي‌كنم. بديهي است كه تنفيذ اين‌جانب همانند رأي ملت، تا زماني است كه ايشان به تعهد خود و صراط مستقيمي كه تاكنون در پيش داشته‌اند - يعني راه اسلام و احكام نوراني آن و دفاع از مستضعفان و مظلومان و ايستادگي در برابر دشمنان ستمگر و زورگو و مستكبر - پايبند باشند؛
متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره دوم ریاست جمهوری سیدمحمد خاتمی
اينجانب با سپاس خداوند متعال و عرض تبريك به ملت عزيز و با معرفت به مراتب شايستگي و انديشمند فرزانه جناب حجةالاسلام آقاي حاج سيد محمد خاتمي دامت معاليه، رأي ملت را تنفيذ و ايشان را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي‌كنم. بديهي است كه تنفيذ اينجانب و رأي ملت تا زماني است كه ايشان به تعهد خود و صراط مستقيمي كه تاكنون در پيش داشته‌اند، يعني راه اسلام و احكام نوراني آن و دفاع از مستضعفان و مظلومان و ايستادگي در برابر دشمنان مستكبر و حق ستيز و زورگو پايبند باشند
متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره اول ریاست جمهوری محمود احمدی نژاد
با اكثريتي قاطع، شخصيتي انقلابي و دانشمند و مديري شايسته و كارآزموده و داراي سوابق مجاهدت صادقانه در صحنه‌هاي گوناگون را، به رياست جمهوري برگزيده است. سخن صريح و قاطع و صادقانه‌ي ايشان در تعهد به خدمتگزاري و رفع محروميت و مبارزه با فساد، و لحن افتخارآميز ايشان در پايبندي به اسلام و آرمان‌هاي انقلاب، كه با منش مردمي و ساده‌زيستي همراه بود، دلها و آراء مردم را متوجه ايشان كرد و مسووليت مهم رياست جمهوري را بر دوش ايشان نهاد.
اينجانب ضمن تبريك به ملت شريف و آزاده، راي آنان را تنفيذ و جناب آقاي دكتر محمود احمدي‌نژاد را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب مي‌كنم. بديهي است كه راي ملت و تنفيذ اينجانب تا هنگامي است كه ايشان به تعهد خود و صراط مستقيمي كه تاكنون در آن حركت كرده‌اند يعني راه اسلام و آرمان‌هاي نظام اسلامي و دفاع از حقوق ملت و ايستادگي در برابر مستكبران و زورگويان پايبند باشند
متن حکم تنفیذ آیت الله خامنه ای برای دوره دوم ریاست جمهوری محمود احمدی نژاد
به پيروي از ملت بزرگوار ايران، رأي آنان را تنفيذ و اين مرد شجاع و سختكوش و هوشمند را به رياست جمهوري اسلامي ايران منصوب ميكنم. و براي ايشان و همكارانشان توفيق خدمتگزاري به مردم؛ و تلاش در راه اِعلاء كلمه‌ اسلام؛ و اقدامات بزرگ و ماندگار و شايسته‌ ملت و كشور عزيز؛ و حركت كوشنده به سوي پيشرفت و عدالت، از خداوند متعال مسئلت ميكنم. و بديهي است كه رأي مردم و تنفيذ اينجانب تا هنگامي است كه ايشان بر اين صراط قويم پايدار باشند.

+ تاریخ یک شنبه 15 مرداد 1396 ساعت 21:22 نویسنده نستوه |

صفحه قبل 1 2 3 4 5 ... 43 صفحه بعد